155 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
- |
|
ج: تصح عبادة الله ممن يعتقد وجود الله ولا يشبهه بشيء من خلقه. قال تعالى}: ليس كمثله شيء} [سورة الشورى]. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا فكرة في الرب" رواه أبو القاسم الأنصاري. قال الغزالي: "لا تصح العبادة إلا بعد معرفة المعبود".
- |
|
ج: أرسل الله الرسل ليعلموا الناس مصالح دينهم ودنياهم، ولدعوة الناس إلى عبادة الله وأن لا يشركوا به شيئا. قال تعالى: {فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين} [سورة البقرة]. الحديث: "أفضل ما قلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا الله" رواه البخاري.
- |
|
ج: الله موجود لا شك في وجوده، موجود بلا كيف ولا مكان ولا جهة لا يشبه شيئا من خلقه ولا يشبهه شيء من خلقه. قال تعالى: {أفي الله شك} [سورة إبراهيم]. الحديث: "كان الله ولم يكن شيء غيره" رواه البخاري وغيره.
ج: هو إفراد القديم من المحدث كما قال الإمام الجنيد، ومراده بالقديم الله الذي لا بداية له، والمحدث المخلوق. قال تعالى: {ليس كمثله شيء} سورة الشورى.
الحديث:سئل رسول الله: أي العمل أفضل فقال: "إيمان بالله ورسوله" رواه البخاري.
- |
|
معناه الإحاطة بالعلم، قاله الثوري والشافعي وأحمد ومالك وغيرهم. قال تعالى: {وأن الله قد أحاط بكل شيء علما} سورة الطلاق.
الحديث: "إربعوا على أنفسكم فإنكم لا تدعون أصم ولا غائبا وإنما تدعون سميعا قريبا" رواه البخاري، معناه لا يخفى على الله شيء.
عقيدة المسلمين
قررت كلية أصول الدين في جامعة
الأزهر الشريف هذه العقيدة بعد الاطلاع
عليها وبناء عليه ختم بختمها الرسمي
عقيدة علماء طرابلس في مائة سنة
The belief of the scholars of Tripoli-Lebanon over the past 100 years