الجواب: من أكرمته لا يكون ذليلاً،

لو كان بعض الناس يؤذيه ويذله فهو عزيز.

الأنبياء كثير منهم الكفار قتلوهم وكثير منهم أوذوا من غير أن يصلوا إلى حد القتل

ومع هذا عند الله أعزاء لأن هذا

الأذى الذي نالهم من الخلق عِزٌّ لهم عند الله.